يواصل الإنفاق على الحملات الانتخابية الرئاسية الأميركية الارتفاع بمرور السنين، ما يعكس أهمية الدعاية في استقطاب الناخبين وتوجيههم، في عام 2024، حقق الحزب الديمقراطي قفزة هائلة في إنفاقه على الدعاية الانتخابية، حيث بلغت أرقامه نحو 1.8 مليار دولار، متفوقاً بأكثر من ثلاثة أضعاف على الحزب الجمهوري الذي أنفق 560 مليون دولار فقط.
ويعتبر هذا الإنفاق الضخم انعكاساً لالتزام الديمقراطيين بتعزيز حملاتهم الرقمية والتلفزيونية، بينما يركز الجمهوريون على توجيه الموارد نحو منصات الدعاية التقليدية.
تطور إنفاق الحزبين آخر 20 عاماً على الانتخابات
ازداد حجم الإنفاق الانتخابي بشكل كبير مع مرور الوقت، وظهر تحول في استراتيجيات الحملات، مع تزايد الاهتمام بالدعاية الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت جزءاً أساسياً من الحملات الانتخابية الأميركية.
انتخابات 2024
شهدت الانتخابات الرئاسية لعام 2024 إنفاقاً قياسياً من قبل الحزب الديمقراطي، حيث بلغت ميزانية حملته 1.8 مليار دولار، وهو ما يتجاوز ثلاثة أضعاف ما أنفقه الحزب الجمهوري الذي بلغت ميزانيته 560 مليون دولار، وفقاً لموقع لجنة الانتخابات الفيدرالية الأميركية.
ويعكس هذا الفارق الكبير تركيز الديمقراطيين المتزايد على الإعلانات الرقمية…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق