يعيش الأطفال الزائرون لمعرض الأسبوع الدولي للحرف اليدوية "بنان" تجربة فريدةً في لعبة "أبواب الزمن"، التي قُدّمت بإسلوب مبتكر يعكس روح التراث السعودي، عبر اللعبة التي تتطلب التفكير الجماعي، وتجمع بين المتعة والتعليم.
ويعيش اللاعبون مغامرة تحاكي التنقل بين الماضي والحاضر، حيث تبدأ الرحلة في غرفة ألعاب حديثة مليئة بالتحديات الذكية التي تتطلب تعاون الفريق لحل ألغازها.
وبعد تجاوز التحديات في المرحلة السابقة، يصل اللاعبون إلى الغرفة السرية التي تحتضن النول الأثري، حيث يجب عليهم تشغيله باستخدام أدوات تقليدية مثل المغزل ونسيج السدو لاستكمال المهمة.
"أبواب الزمن" ليست مجرد لعبة، بل تجربة تعيد إحياء التراث في أذهان الصغار، وتربط الحاضر بالماضي بأسلوب تفاعلي ما يجعلها وسيلة فريدة لتعزيز الوعي بالثقافة السعودية من خلال الترفيه.
ويعيش اللاعبون مغامرة تحاكي التنقل بين الماضي والحاضر، حيث تبدأ الرحلة في غرفة ألعاب حديثة مليئة بالتحديات الذكية التي تتطلب تعاون الفريق لحل ألغازها.
أبواب الزمن
ومع التقدم في مراحل اللعبة، يجد اللاعبون أنفسهم في منزل "الجدة مزنة" الذي يأتي على هيئة ورشة عمل تقليدية غنية بالتفاصيل التراثية، وفي هذه الورشة يستخدم الفريق أدوات حرفية قديمة لفك الألغاز مما يتيح لهم الانتقال إلى المخزن الذي يعج بالمقتنيات التراثية.وبعد تجاوز التحديات في المرحلة السابقة، يصل اللاعبون إلى الغرفة السرية التي تحتضن النول الأثري، حيث يجب عليهم تشغيله باستخدام أدوات تقليدية مثل المغزل ونسيج السدو لاستكمال المهمة.
"أبواب الزمن" ليست مجرد لعبة، بل تجربة تعيد إحياء التراث في أذهان الصغار، وتربط الحاضر بالماضي بأسلوب تفاعلي ما يجعلها وسيلة فريدة لتعزيز الوعي بالثقافة السعودية من خلال الترفيه.
0 تعليق