احتفت شركة البحر الأحمر الدولية، المطوّرة لأكثر المشاريع السياحية المستدامة طموحًا في العالم، وجامعة تبوك، بتخريج الدفعة الأولى من برنامج "رواد ضيافة البحر الأحمر"، في مقر الكلية الجامعية بمحافظة الوجه، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان أمير منطقة تبوك.
وبلغ عدد خريجي الدفعة الأولى 67 طالبًا وطالبة، حصلوا على شهادات الدبلوم المتوسط في مسارين متخصصين: دبلوم إدارة الضيافة ودبلوم إدارة الأغذية والمشروبات.
وقال كبير الإداريين في البحر الأحمر الدولية أحمد غازي درويش خلال حفل التخريج: نشارك الخريجين وعائلاتهم هذه اللحظة التي تتوّج رحلة تعليمية ملهمة وشراكتنا مع جامعة تبوك تعكس التزامنا بتمكين أبناء وبنات منطقة البحر الأحمر من خلال التعليم والتأهيل، وتأسيس كلية السياحة والضيافة هو إنجاز تاريخي يعزز التوافق بين القطاعين العام والخاص، لبناء جيل جديد من قادة قطاع الضيافة محليًا ودوليًا.
بدوره، أعرب رئيس جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز بن سالم الغامدي، عن سعادته بتخريج الدفعة الأولى من طلاب كلية السياحة والضيافة بالجامعة، المشاركين في برنامج "روَّاد ضيافة البحر الأحمر"، مشيرًا إلى فخر الجامعة بشراكتها المميزة مع شركة "البحر الأحمر الدولية" في هذا البرنامج النوعي الذي يعزز تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال دعم قطاع السياحة والضيافة والتنمية المستدامة في منطقة تبوك.
يذكر أن شركة البحر الأحمر الدولية أكدت استمرار التزامها بتنمية الكفاءات الوطنية، حيث أطلقت النسخة الثانية من البرنامج في وقت سابق من هذا العام بالتعاون مع جامعة تبوك، لتوسيع دائرة المستفيدين من هذه المبادرة النوعية, وتُبرز هذه الجهود رؤية الشركة نحو تمكين الكفاءات الوطنية وصقل مهاراتها في قطاع الضيافة، ليس فقط لخدمة المشاريع الوطنية، ولكن لقيادة القطاع عالميًا.
وبلغ عدد خريجي الدفعة الأولى 67 طالبًا وطالبة، حصلوا على شهادات الدبلوم المتوسط في مسارين متخصصين: دبلوم إدارة الضيافة ودبلوم إدارة الأغذية والمشروبات.
رواد ضيافة البحر الأحمر
وتُعد الشهادات الممنوحة من كلية السياحة والضيافة بجامعة تبوك معتمدة من جامعة "هونغ كونغ بوليتكنك", وتأتي هذه الكلية، ثمرةً للشراكة المتميَّزة بين جامعة تبوك و"البحر الأحمر الدولية"، لتكون نموذجًا رائدًا للتعاون بين القطاعين العام والخاص, وتهدف إلى إعداد قادة المستقبل في قطاع السياحة والضيافة، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 الطموحة.وقال كبير الإداريين في البحر الأحمر الدولية أحمد غازي درويش خلال حفل التخريج: نشارك الخريجين وعائلاتهم هذه اللحظة التي تتوّج رحلة تعليمية ملهمة وشراكتنا مع جامعة تبوك تعكس التزامنا بتمكين أبناء وبنات منطقة البحر الأحمر من خلال التعليم والتأهيل، وتأسيس كلية السياحة والضيافة هو إنجاز تاريخي يعزز التوافق بين القطاعين العام والخاص، لبناء جيل جديد من قادة قطاع الضيافة محليًا ودوليًا.
فرص عمل للخريجين
وأشار إلى أن البرنامج صُمم ليجمع بين التعليم النظري والتدريب العملي، مما يضمن تهيئة الطلاب للفرص الوظيفية المستقبلية, حيث أعلنت الشركة عن التزامها بتوفير فرص عمل للخريجين المتميزين ضمن مشاريعها أو لدى شركائها.بدوره، أعرب رئيس جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز بن سالم الغامدي، عن سعادته بتخريج الدفعة الأولى من طلاب كلية السياحة والضيافة بالجامعة، المشاركين في برنامج "روَّاد ضيافة البحر الأحمر"، مشيرًا إلى فخر الجامعة بشراكتها المميزة مع شركة "البحر الأحمر الدولية" في هذا البرنامج النوعي الذي يعزز تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال دعم قطاع السياحة والضيافة والتنمية المستدامة في منطقة تبوك.
شركة البحر الأحمر الدولية
وقدم الدكتور الغامدي شكره لخادم الحرمين الشريفين, وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على دعمهما المستمر لقطاعي التعليم والسياحة، ولسمو أمير منطقة تبوك على دعمه المتواصل لمسيرة التنمية والتعليم، ولوزير التعليم الذي مكَّن الجامعة من تحقيق أهدافها الوطنية.يذكر أن شركة البحر الأحمر الدولية أكدت استمرار التزامها بتنمية الكفاءات الوطنية، حيث أطلقت النسخة الثانية من البرنامج في وقت سابق من هذا العام بالتعاون مع جامعة تبوك، لتوسيع دائرة المستفيدين من هذه المبادرة النوعية, وتُبرز هذه الجهود رؤية الشركة نحو تمكين الكفاءات الوطنية وصقل مهاراتها في قطاع الضيافة، ليس فقط لخدمة المشاريع الوطنية، ولكن لقيادة القطاع عالميًا.
0 تعليق