نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
التحكيم المصري في عين العاصفة.. قنبلة موقوتة تنفجر مع انطلاق الموسم الجديد - بوابة فكرة وي, اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 08:04 مساءً
شكرا على قرائتكم خبر عن التحكيم المصري في عين العاصفة.. قنبلة موقوتة تنفجر مع انطلاق الموسم الجديدوالان مع تفاصيل هذا الخبر
مع انطلاق الموسم الجديد من الدوري المصري الممتاز “NILE” لموسم 2024-2025، عادت أزمات التحكيم لتتصدر المشهد، حيث أثارت القرارات التحكيمية المثيرة الجدل بين الجماهير والمحللين.
هذه القرارات كان لها تأثير واضح على نتائج بعض المباريات، خاصة في مواجهتي الزمالك والبنك الأهلي والأهلي وسيراميكا كليوباترا.
بعد الجولة الأولى، حدث نقاش واسع النطاق حول الأخطاء التحكيمية، ما أسفر عن إصدار بيانات رسمية وطلبات لإيقاف بعض الحكام، بالإضافة إلى عقد جلسات استماع تحت عنوان “التحكيم المصري قنبلة موقوتة تنفجر مع انطلاق الموسم الجديد”.
الأهلي يطلب خبير أجنبي
الأهلي
طالب النادي الأهلي اتحاد الكرة باستقدام خبير أجنبي لقيادة لجنة الحكام هذا الموسم.
جاء هذا الطلب بعد تولي محمد فاروق رئاسة اللجنة عقب رحيل البرتغالي فيتور بيريرا.
حيث أبدى الأهلي قلقه من قرارات التحكيم التي شهدتها الجولة الأولى، محذرًا من تداعياتها على المسابقة.
جلسة استماع لحكام مباراة الزمالك والبنك الأهلي
في إطار الجدل، تم إحالة طاقم تحكيم مباراة الزمالك والبنك الأهلي، التي انتهت بفوز الزمالك 3-2، إلى جلسة استماع في اتحاد الكرة.
قاد المباراة الحكم محمد عادل، واحتسب ثلاث ركلات جزاء، أثارت تساؤلات حول صحتها.
تحقيق مع جهاد جريشة
تحقيق مع جهاد جريشة من جهة أخرى، قرر إبراهيم نور الدين، مدير لجنة الحكام، إحالة الحكم السابق جهاد جريشة للتحقيق بسبب تصريحاته التي انتقد فيها التحكيم المصري بعد الجولة الأولى.
وأكد نور الدين أن أي انتقاد يجب أن يكون بناءً، مشددًا على أهمية احترام منظومة التحكيم.
آراء مختلفة حول التحكيم
علق جريشة على الأخطاء التحكيمية، مطالبا بضرورة إصلاح الوضع في التحكيم المصري، بينما اعترض عصام عبدالفتاح على تصريحاته، مؤكدا أن التحكيم المصري يعاني من ظلامات غير مستحقة.
انتقادات للتنظيم في لجنة الحكام
من جهته، انتقد الخبير التحكيمي توفيق السيد غياب تحديد الاختصاصات بين محمد فاروق وإبراهيم نور الدين في إدارة لجنة الحكام، مشيرًا إلى أن ذلك قد يؤثر سلبًا على أداء اللجنة.
في الختام، يبدو أن التحكيم في مصر بحاجة ماسة إلى إعادة تقييم وتنظيم، خاصة في ظل الضغوطات المتزايدة والأخطاء التي تؤثر على سير المسابقة.
0 تعليق