عاجل

سامحونا خذلناكم.. شاهد: أول ظهور لـ رامي مخلوف بعد غياب عام للتعليق على الأحداث الأخيرة في سوريا - بوابة فكرة وي

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
سامحونا خذلناكم.. شاهد: أول ظهور لـ رامي مخلوف بعد غياب عام للتعليق على الأحداث الأخيرة في سوريا - بوابة فكرة وي, اليوم الجمعة 6 ديسمبر 2024 08:11 صباحاً

صحيفة المرصد: ظهر ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد،  رامي مخلوف،بعد غياب ما يقارب السنة منذ يناير الماضي. للتعليق على الأحداث الأخيرة في الشمال السوري، بعدما تمكنت الفصائل المسلحة منذ الأسبوع الماضي من السيطرة على كامل مدينة حلب ثم حماة، متوجهة إلى حمص.


مخزية
ونشر مقطع مصور نشره على حسابه في فيسبوك مساء الخميس، واعتبر أن التطورات الأخيرة في البلاد مخزية، لاسيما أن المساحات التي سيطر عليها المسلحون مهمة وكبيرة.

سامحونا خذلناكم
وطلب السماح من أهالي حلب وحماة، المدينتين اللتين سيطرت الفصائل المسلحة عليها مؤخراً، قائلا: "سامحونا خذلناكم".

كما انتقد تفكيك السلطات السورية للمجموعات المرادفة للجيش السوري والداعمة له ضد الفصائل المسلحة، وترك الأسلحة على مدى 5 سنوات مع المنظمات المصنفة إرهابية من قبل الغرب، مشيرا إلى أن الوقت حاليا غير مناسب للعتاب، داعياً إلى التصدي لهذا الوضع الخطير.

"يريدون قتلكم"
وطالب مواجهة "هؤلاء المسلحين الذين يعملون تحت اسم المعارضة، لأن المعارضة لا علاقة لها بالمجموعات الإرهابية" وفق تعبيره. وقال: "هؤلاء إرهابيون يريدون قتلكم، وإن وصلوا إليكم سينتهكون أعراضكم ويسلبون أموالكم".
إلى ذلك، دعا كافة السوريين إلى التعاون مع الدولة والجيش، من أجل حماية الوطن.
رسالة لسهيل الحسن
كما أثنى على العميد في الجيش السوري سهيل الحسن، معتبراً أنه شخص "مغاور سجل الكثير من الانتصارات" ضمن القوات المسلحة. ودعا إلى إبعاد الخلافات حالياً والتعاون بين كافة قطاعات الجيش من أجل صد المسلحين، في إشارة على ما يبدو إلى وجود خلافات وجدل حول اسم هذا العميد الذي اشتهر بشكل واسع خلال الحرب الأهلية، مؤكدا أن الحسن هو الوحيد القادر على صد الفصائل المسلحة.

ووعد بمنح مبالغ مالية إلى الحسن لتوزيعها بمعرفته على كل عنصر من الجيش السوري يقاتل في ريف حماة.

خلافه مع بشار
يذكر أن خلافات عدة كانت دبت خلال السنوات الثلاث الأخيرة بين مخلوف والأسد، بعدما وضعت السلطات السورية يدها على غالبية شركاته، بأحكام حراسة قضائية، أبرزها "سيرياتيل" كبرى شركات الاتصالات الخلوية في البلاد. كما سيطرت الحكومة على شركة "شام" القابضة التي تعد من أكبر الشركات المالية أيضا في سوريا.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق