نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة: هاريس كانت تعيش في الظل لذلك فشلت - بوابة فكرة وي, اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 09:33 مساءً
علق الدكتور عبد الحميد صيام استاذ دراسات الشرق الأوسط والعلوم السياسي بجامعة ريدفيرز والمتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة على الانتخابات الأمريكية التي انتهت بفوز دونالد ترامب على منافسته كامالا هاريس نائب الرئيس الحالي جو بايدن.
المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة: استطلاعات الرأي لم تستطع حسم الفائز
وقال المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، خلال مداخلة رصدها موقع تحيا مصر، مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع عبر قناة صدى البلد، انه كان هناك سباق بين المرشحين الامريكيين دونالد ترامب، وكامالا هاريس، قريب جدا من بعضه وكل استطلاعات الرأي لم تحسم من الذي سيفوز او من الذي سيخسر وبقيه الأمور كما هي حتى حسمت في الصندوق فقط.
واشار المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، الى انه حتى الساعه الاولى فان الكثير من الصناديق لم يكن واضحا من سيفوز في الانتخابات، مؤكدا على ان هذه الانتخابات هي الانتخابات الاكثر التي كان فيها التنافس شرسا وكان المرشحان متلازمان وقريبان جدا من بعضهما البعض.
ولفت المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، الى أن العدد الكبير الذي شارك في التصويت في الانتخابات كان مفاجأة بالرغم من أن هذه الانتخابات الـ71 مليون ناخب أدلوا بأصواتهم، و ليست الاصوات النهائية قد يصل الى اكثر من ذلك لانه هناك بعض الولايات لم تقدم نهائيا العد النهائي.
موعد اعتماد الأرقام النهائية
واستدرك المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، انه في شهر يناير سوف يقوم الكانجرس الامريكي باعتماد الارقام النهائيه مؤكدا على ان عدد الناخبين كان هائلا والاصوات الشعبيه التي ذهبت لترامب تزيين دعم خمسه ملايين صوت.
سبب خسارة هاريس الانتخابات الأمريكية
وراء الدكتور عبد الحميد صيام استاذ دراسات الشرق الأوسط والعلوم السياسي بجامعة ريدفيرز والمتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، ان حارس لم تكن معروفه جدا للشعب الامريكي وكانت تعيش في الظل في ايام جو بايدن حيث كانت هي النائبا له ولكنها لم تظهر كثيرا لان ظهورها المتكرر قد يظهر عيوب رئيسها.
ولفت المتحدث الأسبق باسم الامم المتحدة، الى انها عندما تم ترشيحها لتكون بديلا عن رئيسها الم يكن لديها متسعا من الوقت لكي تظهر للناس حتى ان برنامجها لم يكن جيدا حيث انها ارادت الانفصال عن سياسه بايدن.
واستدرك، ان شعب الامريكي كان يعاني من غلاء الاسعار الباهظ كما ان هناك كان تخوف من ان اداره بايدن التي ادخلت البلاد في حروب ودمرت الاقتصاد ان تستمر في عهد هاريس.
0 تعليق