نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبد العزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية - حفظه الله -، دشن محافظ القطيف إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، مبادرة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالمنطقة الشرقية، لزراعة 100 ألف شتلة من أشجار المانجروف.
جاء ذلك بحضور مدير المركز المهندس يوسف البدر، ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية والأمنية، على الواجهة البحرية في دانة الرامس.
كما تضمنت كلمة للمهندس "البدر" تحدث فيها عن المبادرة وأهدافها وجهود المركز الوطني في مكافحة التصحر والحفاظ على الغطاء النباتي واستعادته في المناطق الساحلية، واطلع بعدها على عرض مرئي عن أشجار المانجروف التي تحتضنها سواحل محافظة القطيف.
وأشاد "الخريف" بأهداف المبادرة التي على رأسها تسليط الضوء على التوعية بأهمية استزراع غابات المانجروف وحمايتها، وتوعية شرائح المجتمع بأهمية هذه الأشجار، وإبراز دورها في أزمة التغير المناخي والتقليل من الاحتباس، وإيضاح دور المركز الوطني في حمايتها وزيادة إنتاجها، وتعزيز مشاركة التطوع المجتمعي في أعمال التشجير.
ولفت إلى أن الرعاية الكريمة من نائب سمو أمير المنطقة الشرقية - حفظه الله - لهذه الفعالية تبيّن مدى اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - وسمو أمير المنطقة - حفظه الله - بتعزيز مكانة المحافظة على الخارطة التنموية والسياحية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030.
جاء ذلك بحضور مدير المركز المهندس يوسف البدر، ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية والأمنية، على الواجهة البحرية في دانة الرامس.
زراعة المانجروف بالقطيف
وبدأت الفعاليات التي تقام بالتزامن مع موسم التشجير الوطني 2024 تحت شعار ”نزرعها لمستقبلنا“، وتستمر على مدى 5 أيام، بالسلام الملكي، وآيات من الذكر الحكيم، ثم جولة تعرّف فيها "الخريف" على الأركان المشاركة.أخبار متعلقة
300 شتلة جديدة في الخفجي دعماً لموسم التشجير الوطني
أمير الشرقية يطّلع على جهود جمعية الذوق العام في تنمية السلوكيات
وأشاد "الخريف" بأهداف المبادرة التي على رأسها تسليط الضوء على التوعية بأهمية استزراع غابات المانجروف وحمايتها، وتوعية شرائح المجتمع بأهمية هذه الأشجار، وإبراز دورها في أزمة التغير المناخي والتقليل من الاحتباس، وإيضاح دور المركز الوطني في حمايتها وزيادة إنتاجها، وتعزيز مشاركة التطوع المجتمعي في أعمال التشجير.
سواحل محافظة القطيف
وأكد "الخريف" أن سواحل محافظة القطيف وواجهاتها البحرية تحظى بميزة فريدة من نوعها، وتنوع يجمع بين المعالم الحضارية والطبيعة التي من بينها غابة أشجار المانجروف.ولفت إلى أن الرعاية الكريمة من نائب سمو أمير المنطقة الشرقية - حفظه الله - لهذه الفعالية تبيّن مدى اهتمام القيادة الرشيدة - أيدها الله - وسمو أمير المنطقة - حفظه الله - بتعزيز مكانة المحافظة على الخارطة التنموية والسياحية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030.
0 تعليق