نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
رواية “الجني ودان” المخرج السينمائي اليمني حميدي عقبي، تدور أحداثها في محافظة الاحساء السعودية - بوابة فكرة وي, اليوم الأحد 3 نوفمبر 2024 05:10 مساءً
يمن مونيتور/رأي اليوم
عن دار الدرويش للنشر والترجمة في بلغاريا والمانيا يواجه قريبا رواية الجني وردان للكاتب المخرج اليمني حميد عقبي – المقيم في فرنسا- والرواية تدور احداثها في محافظة الاحساء السعودية وتنتهي قرب سواحل حضر اليمنموتية.
رواية سينمائية قصيرة، وقد كتب الناقد والشاعر اليمني د. احمد الفلاحي تعريف مختصر جدا على التفسير الخارجي وقال:- (تمتاز هذه الرواية بأجواء ميتافيزيقية غامضة فيدا فضول القارئ، حيث تتفاعل أرقامها بين العالم المرئي واللامرئي . . (الجني ودان) رمزًا عصر دلالات متعددة، تتراوح بين الخيال والواقع، مما يوضح تساؤلات وجودية عميقة حيث تبرز مدينة الحَسا السعودية وتفاصيل أزقتها كشخصية جديدة في السرد، وتضفي عمقًا على العمل بالإضافة إلى ذلك، فإن العوالم المتوازية التي تجمع بين الأنس والجن تضفي مزيدًا من النيران الجديدة، مما يتيح للقارئ استكشاف التداخل والمفاهيم.
ويعزز تنوع الأسماء السردية تجربة القراءة، حيث يستخدم عقبي السرد الداخلي بالتوازن، ولهذا السبب يزيد تفاعل القارئ مع الشخصيات. وأخيرًا، يظهر الغموض المفاجئ في الأحداث، خاصة في نهايات الرواية.
ينظر إلى الرواية الرائعة إضافة إلى أدب الفانوسيا، وتستحق القراءة لما وصلته من كاثوليكي ورؤية فلسفية.
كما أن هذا العمل يثير بعض الجدل والملاحظات، وقد تتعدد الرؤى تماما ) الرواية التاسعة التي تنشرها عقب حميدي في عام 2024 بالتعاون مع دار الدراويش وبدعم من الناشر الشاعر بدرى السويدي وستظل هذه الرواية في كتاب ورقي ستنشر قريبا جدا.
شكر عقبي ما نجده من دعم ومساندة من دار الدراويش وهذا التعاون الذي اثمر 17 كتاب خلال عام 2023 و 2024 وقريبا الجريم معرض الكتاب الدولي في الكويت سيكون كتب حميد عقبي حي بالمعرض الى جزء من كتب هنري المبدعين العرب.
ولم يتدخل بعدي وبقوة المشهد الروائي العربي واليمني تقدمه روايات ورواية عاشرة طويلة جداً ستنشر بداية 2025، في ظل وضع ثقافي مؤلم وضعيف يعيشه منذ بداية اليمن بداية الازمات والصراعات فاليمن أصبح خارج المشهد الابداعي العربي والعالمي منذ 2011 ونادراً ما يريد أن يكتب يمني في ظل ومن أجل مأساوية يعيشها المبدعون اليمنيون وانهيار كل المؤسسات المتخصصة في اليمنية الرسمية وفوضى عارمة ولا تعترف بنعم اهمية لاي مبدع او مبدعة.
0 تعليق