شددت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية على أهمية الممارسات الصحية الوقائية في الحد من انتشار مقاومة المضادات الحيوية.
وأكدت أن هذه الظاهرة تعد من أبرز التحديات الصحية عالميًا وتتطلب تضافر الجهود، للحد من تأثيرها السلبي على المرضى والنظم الصحية.
وأشارت الهيئة إلى أن من أبرز هذه الممارسات ضرورة غسل اليدين بشكل مستمر وبالطريقة الصحيحة، والسماح لموظفي الرعاية الصحية بتنظيف غرفهم يوميًا، إضافة إلى تذكير مقدمي الرعاية بغسل اليدين قبل التعامل مع المرضى أو الأجهزة الطبية لتقليل خطر انتقال العدوى.
كما دعت إلى رفع مستوى التوعية لدى المرضى بضرورة اتباع طرق الوقاية من العدوى، مثل غسل اليدين باستمرار والعناية بالجروح بشكل صحيح.
بالإضافة إلى تثقيف المرضى بطرق الاستخدام السليم للمضادات الحيوية للحد من ظهور مقاومة البكتيريا، مشددة على ضرورة الإبلاغ عن أي حالات تُظهر مقاومة للمضادات الحيوية من قبل فرق الترصد الصحي لتجنب انتشارها.
واختتمت الهيئة، مشيرة إلى أن الوقاية من العدوى تبدأ من الالتزام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بانتظام باستخدام الماء والصابون أو مطهر اليدين قبل وبعد التعامل مع المرضى والأجهزة الطبية، بما يعزز من فعالية الجهود المبذولة للحد من مقاومة المضادات الحيوية وتحقيق سلامة المرضى في مختلف المنشآت الصحية.
وأكدت أن هذه الظاهرة تعد من أبرز التحديات الصحية عالميًا وتتطلب تضافر الجهود، للحد من تأثيرها السلبي على المرضى والنظم الصحية.
مقاومة المضادات الحيوية
وأوضحت الهيئة، أن الالتزام بالتدابير الوقائية يُسهم بشكل مباشر في تحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز سلامة المرضى والعاملين الصحيين.وأشارت الهيئة إلى أن من أبرز هذه الممارسات ضرورة غسل اليدين بشكل مستمر وبالطريقة الصحيحة، والسماح لموظفي الرعاية الصحية بتنظيف غرفهم يوميًا، إضافة إلى تذكير مقدمي الرعاية بغسل اليدين قبل التعامل مع المرضى أو الأجهزة الطبية لتقليل خطر انتقال العدوى.
كما دعت إلى رفع مستوى التوعية لدى المرضى بضرورة اتباع طرق الوقاية من العدوى، مثل غسل اليدين باستمرار والعناية بالجروح بشكل صحيح.
تقليل مقاومة المضادات الحيوية
وأكدت الهيئة دور مقدمي الرعاية الصحية في تقليل مقاومة المضادات الحيوية، من خلال الالتزام بعدم وصفها إلا عند الحاجة ووفقًا للتوصيات الطبية المعتمدة.بالإضافة إلى تثقيف المرضى بطرق الاستخدام السليم للمضادات الحيوية للحد من ظهور مقاومة البكتيريا، مشددة على ضرورة الإبلاغ عن أي حالات تُظهر مقاومة للمضادات الحيوية من قبل فرق الترصد الصحي لتجنب انتشارها.
واختتمت الهيئة، مشيرة إلى أن الوقاية من العدوى تبدأ من الالتزام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بانتظام باستخدام الماء والصابون أو مطهر اليدين قبل وبعد التعامل مع المرضى والأجهزة الطبية، بما يعزز من فعالية الجهود المبذولة للحد من مقاومة المضادات الحيوية وتحقيق سلامة المرضى في مختلف المنشآت الصحية.
0 تعليق