لاقت فعالية الركايب المقامة ضمن فعاليات مهرجان وادي السلف الذي يُقام حاليًا في منطقة حائل بتنظيم من هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبد العزيز الملكية استحسان الزوار والسائحين، وتفاعلهم معها لا سيّما العروض الحيّة المصاحبة لها التي تعكس العمق التاريخي لحائل، وتروي جزءًا من الموروث الشعبي فيها.
وتُحاكي فعالية "الركايب" أوضاع السفر قديمًا عبر مسافات طويلة في الصحاري أو الأماكن التي قد تشكل تحديات صعبة حينما كانت الإبل وسيلة شائعة للتنقل والتجارة بين الأقطار؛ لتوفر الأمان والحماية للمسافرين في مواجهة الأخطار المحتملة، أو الظروف المناخية.
وكانت تمثل رمزًا للثروة والكرم والقوة، ولها دور حيوي في الحياة اليومية والاقتصادية والاجتماعية، وتُعد رمزًا لأصالتهم وصمودهم في وجه تحديات الحياة الصحراوية.
وتُحاكي فعالية "الركايب" أوضاع السفر قديمًا عبر مسافات طويلة في الصحاري أو الأماكن التي قد تشكل تحديات صعبة حينما كانت الإبل وسيلة شائعة للتنقل والتجارة بين الأقطار؛ لتوفر الأمان والحماية للمسافرين في مواجهة الأخطار المحتملة، أو الظروف المناخية.
فعالية الركايب
ويأتي تقديم فعالية الركايب للاعتزاز بالموروث السعودي الأصيل إلى جانب الاحتفاظ بأهميته، وقيمته الوطنية من خلال تسليط الضوء على تاريخ الإبل عند العرب بما يُبرهن على مكانتها العظيمة في حياة العرب قديمًا.وكانت تمثل رمزًا للثروة والكرم والقوة، ولها دور حيوي في الحياة اليومية والاقتصادية والاجتماعية، وتُعد رمزًا لأصالتهم وصمودهم في وجه تحديات الحياة الصحراوية.
0 تعليق