نفّذ مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء، حملتين بيئيتين لتنظيف وإزالة المخلفات الزراعية بمزارع ومشتل جليجلة، وتنظيف شاطئ العقير، بمشاركةٍ عدد من منسوبي المكتب، و200 متطوع من مختلف الفرق التطوعية.
وانطلقت الحملة الأولى من مزارع ومشتل جليجلة، حيث تضافرت جهود المتطوعين لإزالة المخلفات الزراعية، في خطوةٍ هادفةٍ لرفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتعزيز ثقافة الاستفادة القصوى من هذه المخلفات في الصناعات التحويلية وإعادة التدوير، بما يُسهم في تحقيق مبدأ الاستدامة البيئية، ويُسهم في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ.
وإيمانًا بأهمية تضافر الجهود، تعاون مكتب الوزارة مع المؤسسة العامة للري والدفاع المدني والهلال الأحمر في هذه الحملة، مُرسّخًا بذلك قيم التعاون والشراكة المجتمعية في خدمة البيئة.
وأكّد القائمون على الحملتين أن هاتين المبادرتين تأتيان في إطار جهود الوزارة الرامية إلى تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في مجال الاستدامة البيئية، مُشيدين بالتفاعل الكبير من المتطوعين، ودورهم الفعّال في إنجاح الحملتين.
وأضافوا أن هذه المبادرات التطوعية تُجسّد روح المسؤولية المجتمعية، وتُسهم في تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق التنمية المستدامة، داعين جميع أفراد المجتمع للمشاركة في مثل هذه الأنشطة، والمساهمة في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ للأجيال القادمة.
وانطلقت الحملة الأولى من مزارع ومشتل جليجلة، حيث تضافرت جهود المتطوعين لإزالة المخلفات الزراعية، في خطوةٍ هادفةٍ لرفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتعزيز ثقافة الاستفادة القصوى من هذه المخلفات في الصناعات التحويلية وإعادة التدوير، بما يُسهم في تحقيق مبدأ الاستدامة البيئية، ويُسهم في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ.
وإيمانًا بأهمية تضافر الجهود، تعاون مكتب الوزارة مع المؤسسة العامة للري والدفاع المدني والهلال الأحمر في هذه الحملة، مُرسّخًا بذلك قيم التعاون والشراكة المجتمعية في خدمة البيئة.
بيئة نظيفة
وفي سياقٍ متصلٍ، انطلقت الحملة الثانية على شاطئ العقير، حيث عمل المتطوعون جنبًا إلى جنبٍ مع منسوبي مكتب الوزارة وأمانة الأحساء على تنظيف الشاطئ من المخلفات، في مبادرةٍ هادفةٍ لرفع الوعي البيئي، ونشر ثقافة الحفاظ على البيئة والنظافة العامة، وتعزيز الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية تجاه البيئة.وأكّد القائمون على الحملتين أن هاتين المبادرتين تأتيان في إطار جهود الوزارة الرامية إلى تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في مجال الاستدامة البيئية، مُشيدين بالتفاعل الكبير من المتطوعين، ودورهم الفعّال في إنجاح الحملتين.
وأضافوا أن هذه المبادرات التطوعية تُجسّد روح المسؤولية المجتمعية، وتُسهم في تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق التنمية المستدامة، داعين جميع أفراد المجتمع للمشاركة في مثل هذه الأنشطة، والمساهمة في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ للأجيال القادمة.
0 تعليق