أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، اليوم، عددًا من الكائنات الفطرية في متنزه الأحساء الوطني، بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، تعزيزًا للتنوع البيولوجي وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة.
وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وبحضور الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور خالد العبدالقادر، وعدد من مسؤولي الجهات المعنية.
وشملت عملية إطلاق الكائنات الفطرية «20» ظبي ريم و«4» من المها العربي، بهدف تعزيز التنوع الأحيائي في المتنزه وتعزيز السياحة البيئية ودعم جهود الاستدامة التي يعمل عليها المركز.
يُذكر أن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية وطنية طموحة تهدف إلى تحسين جودة الحياة، ودعم التنمية البيئية، وتعزيز جهود مكافحة التصحر على مستوى المملكة.
وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وبحضور الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور خالد العبدالقادر، وعدد من مسؤولي الجهات المعنية.
وشملت عملية إطلاق الكائنات الفطرية «20» ظبي ريم و«4» من المها العربي، بهدف تعزيز التنوع الأحيائي في المتنزه وتعزيز السياحة البيئية ودعم جهود الاستدامة التي يعمل عليها المركز.
إعادة التوازن البيئي
ويمثل هذا الحدث جزءًا من التعاون المستمر بين قطاعات منظومة البيئة في المملكة لتعزيز التنوع الأحيائي، وإعادة التوازن البيئي، وترسيخ مفهوم الاستدامة، وتوطين المشاريع البيئية في المتنزهات والمحميات الطبيعية، بما يضمن الحفاظ على الأنواع النباتية المحلية المهددة بالانقراض ويوفر موائل طبيعية للكائنات الحية.يُذكر أن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية وطنية طموحة تهدف إلى تحسين جودة الحياة، ودعم التنمية البيئية، وتعزيز جهود مكافحة التصحر على مستوى المملكة.
0 تعليق