أنهت بلدية محافظة القطيف أعمال تأهيل شارع سهل بن حنيف الرابط بين مواقع وبلدات ثلاث في المحافظة، حيث يربط هذا الشارع عنك والملاحة والجش، ويبلغ طوله 3000 متر، وعرضه 20 مترًا.
وشملت أعمال التأهيل طبقة الأسفلت وذلك بمساحة 65 ألف م2، وتطوير الجزيرة الوسطية بمساحة 11 ألف م2، بالإضافة لتركيب 83 عمود إنارة.
ويأتي ذلك ارتقاءً بجودة و كفاءة الطرق واستدامتها بنواحي متفرقة بمحافظة القطيف، لرفع جودة الحياة وأنسنة المدن ومن أجل السلامة وأمن الطرق وفك الاختناقات في المحافظة.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح بن محمد القرني: "تعمل البلدية على تنفيذ العديد من المشاريع التي تُسهم في تطوير شبكة الطرق وتوزيع الحركة المرورية، من خلال توسعة وتطوير الشوارع الحالية وإنشاء شوارع بديلة وجديدة، تسهم في فك الاختناقات المرورية وتقليل زمن الرحلة على مستخدمي الطريق وزيادة مستوى السلامة المرورية، سواء من خلال المشاريع الاستراتيجية أو من خلال حزم المشاريع التحسينية العاجلة، والتي تُسهم في انسيابية الحركة المرورية ورفع الطاقة الاستيعابية وتقليل الوقت في الدخول والخروج من مختلف نواحي المحافظة والمناطق".
وأضاف أن: "الشارع سيسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتأتي هذه الإجراءات والتسارع في خلق شوارع جديدة وتأهيل الشوارع القديمة لتكون القطيف نقطة محط أنظار ونقطة جذب سياحية، وصرحًا حضاريًا يضفي على معالم محافظة القطيف مزيدًا من الجمال والتألق وتشجيعًا على حركة السياحة ومزيدًا من التدفق والنمو".
وشملت أعمال التأهيل طبقة الأسفلت وذلك بمساحة 65 ألف م2، وتطوير الجزيرة الوسطية بمساحة 11 ألف م2، بالإضافة لتركيب 83 عمود إنارة.
ويأتي ذلك ارتقاءً بجودة و كفاءة الطرق واستدامتها بنواحي متفرقة بمحافظة القطيف، لرفع جودة الحياة وأنسنة المدن ومن أجل السلامة وأمن الطرق وفك الاختناقات في المحافظة.
تأهيل شوارع المحافظة
وتسعى بلدية محافظة القطيف بمشاريعها المتعددة وتأهيلها الشوارع في جميع أنحاء محافظة القطيف، إلى مواكبة خطط التنمية الشاملة التي تلبي احتياجات التمدد والانتشار السكاني، وتسهم في تشجيع التنمية في محافظة القطيف بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.وقال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح بن محمد القرني: "تعمل البلدية على تنفيذ العديد من المشاريع التي تُسهم في تطوير شبكة الطرق وتوزيع الحركة المرورية، من خلال توسعة وتطوير الشوارع الحالية وإنشاء شوارع بديلة وجديدة، تسهم في فك الاختناقات المرورية وتقليل زمن الرحلة على مستخدمي الطريق وزيادة مستوى السلامة المرورية، سواء من خلال المشاريع الاستراتيجية أو من خلال حزم المشاريع التحسينية العاجلة، والتي تُسهم في انسيابية الحركة المرورية ورفع الطاقة الاستيعابية وتقليل الوقت في الدخول والخروج من مختلف نواحي المحافظة والمناطق".
وأضاف أن: "الشارع سيسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتأتي هذه الإجراءات والتسارع في خلق شوارع جديدة وتأهيل الشوارع القديمة لتكون القطيف نقطة محط أنظار ونقطة جذب سياحية، وصرحًا حضاريًا يضفي على معالم محافظة القطيف مزيدًا من الجمال والتألق وتشجيعًا على حركة السياحة ومزيدًا من التدفق والنمو".
0 تعليق