أكدت أخصائية الرعاية التنفسية بشبكة القطيف الصحية، قسم الرعاية التنفسية بمستشفى القطيف المركزي، شموع البصري، على أهمية أجهزة الرعاية التنفسية ودورها الحيوي في إنقاذ حياة المرضى، مشددة على ضرورة التزام المرضى بتعليمات الأطباء وأخصائيي الرعاية التنفسية وعدم رفض استخدام الأجهزة الموصى بها.
وأوضحت البصري أن التنفس الاصطناعي ينقسم إلى قسمين رئيسيين: التهوية والأكسدة، فالأولى تعني دخول الهواء إلى الرئتين، بينما تعني الثانية نقل الأكسجين إلى خلايا الدم.
وأشارت إلى وجود حالات مرضية قد تؤدي إلى فشل عملية الأكسدة، مما يستدعي استخدام أقنعة التنفس، التي تتنوع حسب الحالة المرضية ودرجة انخفاض الأكسجين.
وفي حالات فشل التهوية، يتم اللجوء إلى أجهزة أكثر تطوراً، مثل أجهزة التهوية غير الغازية، التي تعمل على ضخ الهواء إلى الرئتين عبر قناع يغطي الأنف أو الوجه بالكامل، مما يضمن وصول كمية كافية من الأكسجين للمريض ويقلل من خطر العدوى.
وشددت على أهمية وعي المرضى وأسرهم بأهمية الحفاظ على سلامة وظيفتي الأكسدة والتهوية، مؤكدة أن نقص الأكسجين أو زيادة ثاني أكسيد الكربون يستدعي استخدام أجهزة التنفس الصناعي للحفاظ على صحة المريض وحياته.
وناشدت البصري المرضى بضرورة تقبل استخدام هذه الأجهزة وعدم رفضها، لما لها من دور حاسم في تحسين حالتهم الصحية ومنع حدوث مضاعفات خطيرة.
وأوضحت البصري أن التنفس الاصطناعي ينقسم إلى قسمين رئيسيين: التهوية والأكسدة، فالأولى تعني دخول الهواء إلى الرئتين، بينما تعني الثانية نقل الأكسجين إلى خلايا الدم.
أخبار متعلقة
وأشارت إلى وجود حالات مرضية قد تؤدي إلى فشل عملية الأكسدة، مما يستدعي استخدام أقنعة التنفس، التي تتنوع حسب الحالة المرضية ودرجة انخفاض الأكسجين.
وفي حالات فشل التهوية، يتم اللجوء إلى أجهزة أكثر تطوراً، مثل أجهزة التهوية غير الغازية، التي تعمل على ضخ الهواء إلى الرئتين عبر قناع يغطي الأنف أو الوجه بالكامل، مما يضمن وصول كمية كافية من الأكسجين للمريض ويقلل من خطر العدوى.
وشددت على أهمية وعي المرضى وأسرهم بأهمية الحفاظ على سلامة وظيفتي الأكسدة والتهوية، مؤكدة أن نقص الأكسجين أو زيادة ثاني أكسيد الكربون يستدعي استخدام أجهزة التنفس الصناعي للحفاظ على صحة المريض وحياته.
وناشدت البصري المرضى بضرورة تقبل استخدام هذه الأجهزة وعدم رفضها، لما لها من دور حاسم في تحسين حالتهم الصحية ومنع حدوث مضاعفات خطيرة.
0 تعليق