أوضح مختصون في مجالس غرفة جدة واللجنة الوطنية لريادة الأعمال دور المملكة وجهاتها في دعم ريادة الأعمال، مشيرين إلى أهم القطاعات الداعمة والممولة.
جاء ذلك خلال فعالية مشاركة غرفة جدة في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، التي تضمنت جلسات تدريبية واستشارية متخصصة، سلطت الضوء على تطوير خارطة طريق ريادة الأعمال واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحفيز الابتكار وتعزيز فرص النجاح في الأعمال الناجحة.
هذا ورصدت "اليوم" نصائح المختصين في دعم رواد الأعمال، إذ
أوضح رئيس مجلس اللوجستيات في الغرفة التجارية بجدة، ريان قطب، أن القطاع اللوجستي في السعودية يشكل 6 % من الناتج الإجمالي، وفي جدة يشكل 13 %.
وتوقع أن يتضاعف ليتناسب مع المدن العالمية والتي يصل مشاركة القطاع اللوجستي فيها إلى 30 %، مبينًا أن هذا هو التوجه في العمل مع هيئة تطوير جدة فيما يخص المناطق الحرة والخاصة.
وذكر أن أكثر نسبة توظيف تجري من خلال التطوير العمراني، وفيما يتعلق بريادة الأعمال، يعد القطاع العمراني ثاني قطاع من حيث ريادة الأعمال بعد التكنولوجيا، ورغم احتياج السوق ما زال الابتكار في القطاع وتقديم حلول جديدة لا زالت هناك العديد من الفرص التي لم تستغل.
وذكر أن هناك لجنة تُعنى بهذه الفئة وذلك لإيصال أصوات الرواد إلى المختصين في القطاعين العام والخاص، لسد الفجوة بين الجهات ورائد الأعمال، من خلال حل المشاكل والتحديات وإيجاد الفرص لهذه الفئة، مشيرًا إلى تقسيم عدة فرق في اللجنة ولكل فريق معني بعمل محدد لتغطية كافة الفئات.
وبين عضو مجلس السياحة والثقافة في غرفة جدة ثامر الفرشوطي خلال حديثه لـ "اليوم" أن فعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال في غرفة جدة امتداد للمشاركات السابقة لدعم رواد الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة والتي تمثل ٩٢ ٪ بالمملكة من حجم المنشآت.
ولفت إلى أن خدمة ضيوف الرحمن احد الكنوز العظيمة وجدة بوابة الحرمين وهناك فرص كبيرة للسياحة والضيافة لتعريف الزوار بالمناطق السياحية، وهناك فرص للتجارب السياحة والرياضية والثقافية والبيئية، ومع استهداف ملايين السياح فرص ذهبية تنتظر الرواد.
وتابع: يجد قطاع الضيافة دعمًا كبيرًا من هيئة السياحة والوزارة وهناك توازن كبير بين العرض والطلب، وهناك فنادق وأماكن إيواء تتناسب مع كل الفئات ومازال عناك الحاجة للمزيد من الفنادق والمنتجعات وهذي تمثل فرص استثمارية أمام المستثمرين.
وأكد أنه من الضروري الوقوف على المشروع وعدم الإهمال وهناك فرص كبيرة في التكنولوجيا والمنصات والمتاجر الإلكترونية والتكنولوجيا.
كما قدم نصائح بعدم الدخول برأس المال كاملا، ومن الأفضل توزيع رأس المال في عدة مشروعات، والابتعاد عن القروض قدر الإمكان والتجهيز الصحيح لدراسة الجدوى.
جاء ذلك خلال فعالية مشاركة غرفة جدة في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، التي تضمنت جلسات تدريبية واستشارية متخصصة، سلطت الضوء على تطوير خارطة طريق ريادة الأعمال واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحفيز الابتكار وتعزيز فرص النجاح في الأعمال الناجحة.
ريادة الأعمال في السعودية
وأكد المختصون أن فعاليات هذا الحدث العالمي، تأتي ضمن توجهات وطموحات رؤية المملكة 2030، لنشر ثقافة ودعم منظومة ريادة الأعمال في المملكة.هذا ورصدت "اليوم" نصائح المختصين في دعم رواد الأعمال، إذ
أوضح رئيس مجلس اللوجستيات في الغرفة التجارية بجدة، ريان قطب، أن القطاع اللوجستي في السعودية يشكل 6 % من الناتج الإجمالي، وفي جدة يشكل 13 %.
وتوقع أن يتضاعف ليتناسب مع المدن العالمية والتي يصل مشاركة القطاع اللوجستي فيها إلى 30 %، مبينًا أن هذا هو التوجه في العمل مع هيئة تطوير جدة فيما يخص المناطق الحرة والخاصة.
التطوير العقاري
فيما قال رئيس مجلس التطوير العمراني، في الغرفة التجارية م.معمر العطاوي، أن المجلس يضم التطوير العقاري، والمقاولات، والاستشارات الهندسية، وكذلك إدارة المرافق، والتي توثر في خلق الفرص الوظيفية.وذكر أن أكثر نسبة توظيف تجري من خلال التطوير العمراني، وفيما يتعلق بريادة الأعمال، يعد القطاع العمراني ثاني قطاع من حيث ريادة الأعمال بعد التكنولوجيا، ورغم احتياج السوق ما زال الابتكار في القطاع وتقديم حلول جديدة لا زالت هناك العديد من الفرص التي لم تستغل.
ريادة الأعمال
وأشار نائب رئيس اللجنة الوطنية لريادة الأعمال في اتحاد الغرف عبد العزيز البراك، إلى أن ريادة الأعمال تشكل 90 % من السجلات التجارية في السعودية، مما يعكس أهميته في بناء اقتصاد المملكة.وذكر أن هناك لجنة تُعنى بهذه الفئة وذلك لإيصال أصوات الرواد إلى المختصين في القطاعين العام والخاص، لسد الفجوة بين الجهات ورائد الأعمال، من خلال حل المشاكل والتحديات وإيجاد الفرص لهذه الفئة، مشيرًا إلى تقسيم عدة فرق في اللجنة ولكل فريق معني بعمل محدد لتغطية كافة الفئات.
قطاع السياحة والثقافة
وأكد عضو مجلس السياحة والثقافة في الغرفة التجاري بجدة، بكر تونسي، أن هناك تحول كبير في قطاع السياحة والثقافة واكبه تعديلات تشريعية، كان يتطلب معها ديناميكية عالية من القطاع التجاري لتناول مرئيات القطاع والتصحيح مع أهمية التفاعل بشكل يتوافق مع هذه المعطيات الكبيرة مشيرًا إلى أن تحقيق مستهدف السياحة لعام 2030 في هذا العام هو نقلة نوعية تعكس حجم القفزات المتسارعة لهذا القطاع.وبين عضو مجلس السياحة والثقافة في غرفة جدة ثامر الفرشوطي خلال حديثه لـ "اليوم" أن فعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال في غرفة جدة امتداد للمشاركات السابقة لدعم رواد الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة والتي تمثل ٩٢ ٪ بالمملكة من حجم المنشآت.
ولفت إلى أن خدمة ضيوف الرحمن احد الكنوز العظيمة وجدة بوابة الحرمين وهناك فرص كبيرة للسياحة والضيافة لتعريف الزوار بالمناطق السياحية، وهناك فرص للتجارب السياحة والرياضية والثقافية والبيئية، ومع استهداف ملايين السياح فرص ذهبية تنتظر الرواد.
وتابع: يجد قطاع الضيافة دعمًا كبيرًا من هيئة السياحة والوزارة وهناك توازن كبير بين العرض والطلب، وهناك فنادق وأماكن إيواء تتناسب مع كل الفئات ومازال عناك الحاجة للمزيد من الفنادق والمنتجعات وهذي تمثل فرص استثمارية أمام المستثمرين.
نصائح لا غنى عنها
وأضاف مستشار ريادة الأعمال سعيد الغامدي، أن وجودهم اليوم لضمان تقديم الاستشارات المناسبة لرواد الأعمال والراغب في دخول المشروعات، مبينًا أن أبرز التحديات التي يجدها هي التمويل والضمانات وهناك بالجهة المقابلة حلولًا أوجدتها الجهات فهناك حاضنات أعمال تتبنى المشروعات منذ البداية.وأكد أنه من الضروري الوقوف على المشروع وعدم الإهمال وهناك فرص كبيرة في التكنولوجيا والمنصات والمتاجر الإلكترونية والتكنولوجيا.
كما قدم نصائح بعدم الدخول برأس المال كاملا، ومن الأفضل توزيع رأس المال في عدة مشروعات، والابتعاد عن القروض قدر الإمكان والتجهيز الصحيح لدراسة الجدوى.
0 تعليق