كشف الدكتور عبد الله عسيري، المساعد للصحة الوقائية في وزارة الصحة واستشاري الأمراض المعدية، عن انطلاق حملة التحصين التكميلية ضد الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف، والتي تُعد ثاني أكبر حملة من نوعها في تاريخ المملكة.
وتأتي هذه الحملة ضمن جهود تُنفذ بشكل دوري كل أربع سنوات، وتهدف إلى إعطاء اللقاح لجميع الأطفال والمراهقين من عمر 6 أشهر إلى 18 سنة، بهدف تعزيز المناعة المجتمعية وتقليل عدد المعرضين للإصابة بهذه الأمراض، وصولًا إلى القضاء عليها.
وأكد أن الحصبة ليست مجرد طفح جلدي وارتفاع في الحرارة، بل لها مضاعفات متعددة، تشمل تثبيط المناعة، مما يجعل الطفل عرضة للإصابة بأمراض معدية أخرى.
وأشار إلى أن تحقيق نسبة مناعة مجتمعية تصل إلى 95% فما فوق، والمحافظة على هذه النسبة لعدة سنوات، هو شرط أساسي لإيقاف سريان المرض وضمان الحماية المستدامة للأجيال القادمة.
وتأتي هذه الحملة ضمن جهود تُنفذ بشكل دوري كل أربع سنوات، وتهدف إلى إعطاء اللقاح لجميع الأطفال والمراهقين من عمر 6 أشهر إلى 18 سنة، بهدف تعزيز المناعة المجتمعية وتقليل عدد المعرضين للإصابة بهذه الأمراض، وصولًا إلى القضاء عليها.
حملات التحصين ضد الحصبة والنكاف
وأوضح الدكتور عسيري أن هذه الأمراض، رغم انخفاض انتشارها محليًا، لا تزال مستوطنة في الدول المجاورة، مما يستدعي تعزيز المناعة لمواجهة عدواها الشديدة وسرعة انتشارها.وأكد أن الحصبة ليست مجرد طفح جلدي وارتفاع في الحرارة، بل لها مضاعفات متعددة، تشمل تثبيط المناعة، مما يجعل الطفل عرضة للإصابة بأمراض معدية أخرى.
وأشار إلى أن تحقيق نسبة مناعة مجتمعية تصل إلى 95% فما فوق، والمحافظة على هذه النسبة لعدة سنوات، هو شرط أساسي لإيقاف سريان المرض وضمان الحماية المستدامة للأجيال القادمة.
0 تعليق