قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن الرئيس الروسي فلاديمر بوتين يعلن دائمًا موقفنا في كل مرة يُناقش هذا الموضوع، فالتحدث دائما أفضل من الانعزال عن بعضنا بعضًا.
جاء ذلك في حديثه عن آفاق الاتصالات مع فريق دونالد ترامب الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية خلال مؤتمر صحفي.
وأشار إلى أنه "إذا كانت هناك أفكار سليمة ملموسة، سنكون مستعدين للاستماع إليها".
وقال لافروف: "سنرى ما إذا كانت هناك مقترحات، أكرر: نحن لم نقطع العلاقات وليس لنا أن نقترح استئنافها، ولكن إذا كانت هناك مبادرة للجلوس والتحدث بصدق، دون أي دون إملاءات، بشأن ما وصلنا إليه وكيف يجب أن نمضي قدما، فلن يكون الأمر متروكًا لنا"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
وأوضح لافروف أنه "إذا كانت هناك أفكار سليمة ملموسة، سنكون مستعدين للاستماع إليها".
وردًا على سؤال عما إذا كان انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة سيؤثر على السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، أجاب لافروف أنه لا يستطيع التخمين بشأن هذا الأمر.
جاء ذلك في حديثه عن آفاق الاتصالات مع فريق دونالد ترامب الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية خلال مؤتمر صحفي.
وأشار إلى أنه "إذا كانت هناك أفكار سليمة ملموسة، سنكون مستعدين للاستماع إليها".
إجراء محادثة صادقة
وأضاف لافروف أن روسيا ليست هي التي قطعت علاقاتها مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنه "إذا أرادت واشنطن إجراء محادثة صادقة مع موسكو، فلن يكون الأمر متروكًا لروسيا".وقال لافروف: "سنرى ما إذا كانت هناك مقترحات، أكرر: نحن لم نقطع العلاقات وليس لنا أن نقترح استئنافها، ولكن إذا كانت هناك مبادرة للجلوس والتحدث بصدق، دون أي دون إملاءات، بشأن ما وصلنا إليه وكيف يجب أن نمضي قدما، فلن يكون الأمر متروكًا لنا"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.
التحدث أفضل من الانعزال
وردا على سؤال بشأن آفاق الاتصالات مع فريق دونالد ترامب الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أجاب: "لم نرفض أبدا الاتصال بأي شخص، ويؤكد الرئيس بوتين موقفنا في كل مرة تجري فيها مناقشة هذا الموضوع، فالتحدث دائما أفضل من الانعزال عن بعضنا بعضًا".وأوضح لافروف أنه "إذا كانت هناك أفكار سليمة ملموسة، سنكون مستعدين للاستماع إليها".
وردًا على سؤال عما إذا كان انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة سيؤثر على السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، أجاب لافروف أنه لا يستطيع التخمين بشأن هذا الأمر.
0 تعليق