استمرت، اليوم الاثنين، عمليات البحث عن مفقودين في المنطقة الواقعة شرقي إسبانيا التي ضربتها فيضانات شديدة، بعد نحو أسبوع من الكارثة التي أودت بحياة ما يزيد على 200 شخص.
وتنصب الجهود الآن على مركز للتسوق في ألدايا، وهي إحدى ضواحي العاصمة الإقليمية فالنسيا، حيث يتم سحب المياه بمضخات من مكان انتظار سيارات تحت الأرض حيث يحتمل اكتشاف مزيد من الجثث.
لكن السلطات دعت المواطنين إلى عدم تصديق تقارير مبالغ فيها حول وقوع مزيد من الوفيات.
قال عمدة ألدايا، جييرمو لوجان، للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون (آر تي في إي) الرسمية إن خدمات الطوارئ قامت بالفعل بتفتيش حوالي 20 سيارة لكنها لم تعثر على أي جثث.
وحسب تقديراتنا، كان هناك أقل من 100 سيارة متوقفة في مكان انتظار السيارات وقت الفيضانات.
وبلغت حصيلة القتلى الرسمية حتى الآن 217 قتيلا، منهم 213 في مقاطعة فالنسيا وحدها، ولا يزال العديد من الأشخاص في عداد المفقودين، لكن لم يتم الإعلان عن أي أرقام رسمية.
أفادت بعض وسائل الإعلام بأن مئات الأشخاص في عداد المفقودين، ولكن لا توجد مصادر تؤكد هذه الأرقام.
وقال وزير السياسة الإقليمية أنجيل فيكتور توريس: "لا ينبغي لنا أن نتكهن، علينا أن نتحرك بجدية".
وتنصب الجهود الآن على مركز للتسوق في ألدايا، وهي إحدى ضواحي العاصمة الإقليمية فالنسيا، حيث يتم سحب المياه بمضخات من مكان انتظار سيارات تحت الأرض حيث يحتمل اكتشاف مزيد من الجثث.
لكن السلطات دعت المواطنين إلى عدم تصديق تقارير مبالغ فيها حول وقوع مزيد من الوفيات.
خدمات الطوارئ
قال عمدة ألدايا، جييرمو لوجان، للهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون (آر تي في إي) الرسمية إن خدمات الطوارئ قامت بالفعل بتفتيش حوالي 20 سيارة لكنها لم تعثر على أي جثث.
وحسب تقديراتنا، كان هناك أقل من 100 سيارة متوقفة في مكان انتظار السيارات وقت الفيضانات.
حصيلة القتلى
وبلغت حصيلة القتلى الرسمية حتى الآن 217 قتيلا، منهم 213 في مقاطعة فالنسيا وحدها، ولا يزال العديد من الأشخاص في عداد المفقودين، لكن لم يتم الإعلان عن أي أرقام رسمية.
أفادت بعض وسائل الإعلام بأن مئات الأشخاص في عداد المفقودين، ولكن لا توجد مصادر تؤكد هذه الأرقام.
وقال وزير السياسة الإقليمية أنجيل فيكتور توريس: "لا ينبغي لنا أن نتكهن، علينا أن نتحرك بجدية".
0 تعليق