نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
كلمات عن يوم المعلم - بوابة فكرة وي, اليوم الأحد 3 نوفمبر 2024 08:21 صباحاً
كلمات عن يوم المعلم
- فأنت وحدك من جعلتنا متفائلين في هذه الحياة.. أنت وحدك من زرعت الأمل في نفوسنا النائمة.. أنت وحدك من جعلت شعارنا عش ليومك وأنسى ما مضى وما قد يأتي أنت وحدك كنت لنا أملاً وملجأ عند الحزن.
- الأستاذة الفاضلة.. للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير.فوجب علينا تقديرك.. فلك منا كل الثناء والتقدير.
- الغالية/ الأستاذة.. شموع كثيرة تحترق.. لتنير دروب الآخرين عطاء وآمالاً.. وتضحيات شتى تنثر من أجل الوصول للأسمى.. ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية.
- إلى معلمتي التي تكون قوية في كل مواجهة تواجهها مع أي طالبة لا تستحق كلمة من هذه المعلمة.. التي تهتم بتقديم الدرس وشرحه على أكمل وجه.
- سأحتفظ بكل الذكريات معك.. فلقد كانت من أجمل ذكرياتي.. وأجمل مغامراتي.. كلامك الرائع الذي كنت ترددينه وتقولينه لنا.. لن أنساه ما دمت حية.
- من ربوع زهرائنا الغالية.. نرسل أشعة من النور، لتخترق جدار التميز والإبداع أشعة لامعة، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء.. للفاضلة الأستاذة.. لك منا كل معاني الحب والتقدير، والذي يساوي حجم عطائك اللامحدود.
- معلمتي.. اعذريني ان خانني التعبير.. فاعلمي أنني لم أكتب لأحد بهذه المشاعر الصادقة النابعة من القلب.
- أنا الآن أفتخر بأنك درستني يوماً ما.. أنا الآن سأخرج من مدرستي وأنا مرفوعة الرأس بأنك أنت من علمتني.
- جميل أن يضع الإنسان هدفا في حياته.. والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك.. لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر، وقطرات المطر.
- معلمتي.. لقد فرضتي نفسك وشخصيتك واحترامك على كل من حولك حيث أحبوك واحترموك.
- إلى معلمتي الغالية.. إلى من أحمل لها أصدق المشاعر والأحاسيس الرائعة بداخلي.
- عبارات الشكر لتخجل منك.. لأنك أكبر منها.. فأنت من حوّلت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم.. غاليتنا نشكر جهدك، ونقيّم عملك.. فأنت أهل للتميز.
- منك تعلمنا.. أن للنجاح أسراراً.. ومنك تعلمنا أن المستحيل يتحقق بثانويتنا.. ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طالباتنا.. فلك الشكر على جهودك القيمة.
- إلى من أعطت.. وأجزلت بعطائها.. إلى من سقت وروّت مدرستنا علماً وثقافة، إلى من ضحت بوقتها وجهدها ونالت ثمار تعبها.. لك أستاذتنا الغالية كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة.
- منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى.. ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل.. ومعك آمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي.. لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
- إلى معلمتي التي ترفع وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها.
- إلى معلمتي الرائعة المتميزة، فإن رفعت صوتها فاعرفي أنها تعاتبك وتريد صالحك.
- الأستاذة الفاضلة.. روحك المرحة.. وصفاء قلبك.. وعطاؤك القيّم.. هو عنوان إبداعك.. فلك كل معاني المديح.. بعدد قصائد الشعراء، وبمختلف بحورهم وأوزانهم.
- أستاذتنا الغالية.. يا من أعطيت للحياة قيمة.. يا من غرست التميز ومعانيه بين جدران ثانويتا.. لكي نحلق في سمائها.. لذا نرسل لك وساماً من النور بعدد كل نجوم السماء.
- معلمتي.. مهما قلت من كلمات لن أوفيك حقك.. فأنت من جعلتني أعيش هذه الدنيا بسعادة غامرة.. ومن جعلتني أفكر دائماً بأنني فتاة بسيطة أمامك أنت.
- إلى هذه المعلمة الرائعة الجميلة بأخلاقها وشخصيتها القوية، ولكن ليس في جميع الأحوال حيث تكون قوية الشخصية لمن يحتاج لذلك، وتكون لطيفة محبوبة لمن يستحق ذلك.
كلام جميل للمعلم
- مهمة المعلم الحديث ليست أن يُخلي الأدغال ويمهدها، بل أن يروي الصحاري.
- المعلم الناجح هو أهم أعمدة بناء التعليم الناجح.
- إنّ المعلم يترضاه تلاميذه، وليس هو الذي يترضى تلاميذه.
- المعلم هو الشخص الذي يجعلك لا تحتاج إليه تدريجياً.
- يظهر المعلم عندما يكون التلميذ مستعداً.
- من علمني حرفاً كنت له عبداً.
- فما قدروا المعلم، ولا احترموه حق قدره، ومن حقه على تلاميذه أن يعظموه كالوالدين.
- احترام التلميذ لمعلمه دليل على احترامه لوالده.
رسائل عن المعلم
الرسالة الأولى:
علينا احترام كافة معلمينا..
فالمعلم المتواضع يخبرنا..
والجيد يشرح لنا..
والمتميز يبرهن لنا..
أما المعلم العظيم فهو الذي يلهمنا..
الرسالة الثانية:
معلمي الفاضل مهما أبعدتنا المسافات..
ومهما أبعدتنا الأيام..
سيظل حبكِ ساكناً في قلبي..
ممسكاً بكل مشاعري..
الرسالة الثالثة:
التكنولوجيا هي مجرد أداة فيما يخص تحفيز الأطفال..
وجعلهم يعملون معاً..
فإنّ المعلم هو الأهم..
خواطر عن المعلم
الخاطرة الأولى:
المعلم الممتاز هو ذلك الذي لا يقتصر على إيصال المعارف إلى أذهان تلاميذه، بل يضع لهم الخطط للدراسة بحيث يمكنهم أن يستغنوا عنه وأن يُعلِّموا أنفسهم مستقلين مدى حياتهم.
الخاطرة الثالثة:
معلمنا الفاضل منك تعلمنا أنّ للنجاح قيمة ومعنى ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، وأن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية.
الخاطرة الرابعة:
على المعلم، والمرشد، والمفكر ألّا يقتصر على دلالة الناس على ما عليهم أن يفعلوه، بل عليه قبل ذلك أن يقنعهم بأهمية ذلك، ويقنعهم بخطورة تركه، وخطورة التخلي عنه.
ما قيل عن المعلم
- المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم كما انقطع الناسك لخدمة الدين.
- من معلمي تعلمت الكثير ومن زملائي تعلمت أكثر ومن تلاميذي تعلمت أكثر وأكثر.
- أفضل المعلمين هم من يدرّسون طلابهم من قلوبهم وليس من الكتب.
- مهمة المعلم أن يزرع الصحراء، لا أن يقتلع الحشائش الضارة من الحقول.
- على المعلم، والمرشد، والمفكر ألّا يقتصر على دلالة الناس على ما عليهم أن يفعلوه، بل عليه قبل ذلك أن يقنعهم بأهمية ذلك، ويقنعهم بخطورة تركه، وخطورة التخلي عنه.
قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا
قال الشاعر أحمد شوقي
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
-
-
- كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
-
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
-
-
- يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
-
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ
-
-
- علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
-
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته
-
-
- وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
-
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً
-
-
- صدئ الحديدِ ، وتارةً مصقولا
-
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد
-
-
- وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
-
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد
-
-
- فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
-
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا
-
-
- عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
-
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
-
-
- في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
-
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ
-
-
- ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
-
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه
-
-
- بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
-
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم
-
-
- واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
-
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً
-
-
- بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
-
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ
-
-
- من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
-
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ
-
-
- شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
-
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة
-
-
- فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
-
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ
-
-
- ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
-
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً
-
-
- لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقة جيلا
-
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها
-
-
- قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
-
أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى
-
-
- عندَ السَّـوادِ ضغائن وذخولا
-
لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ
-
-
- لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
-
أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ
-
-
- والطابعين شبابَـه المأمـولا
-
والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا
-
-
- عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
-
وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ
-
-
- ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
-
كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ
-
-
- ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
-
حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً
-
-
- في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
-
تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ
-
-
- من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
-
تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم
-
-
- لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
-
ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم
-
-
- كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
-
يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم
-
-
- فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا
-
الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ
-
-
- كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا
-
واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ
-
-
- دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا
-
وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم
-
-
- تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا
-
عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ
-
-
- كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا
-
تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي
-
-
- من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا
-
ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه
-
-
- عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا
-
ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى
-
-
- تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا
-
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً
-
-
- وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا
-
ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ
-
-
- ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
-
وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى
-
-
- روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
-
وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ
-
-
- جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
-
وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى
-
-
- ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
-
وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ
-
-
- فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
-
إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم
-
-
- من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
-
وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ
-
-
- في مصرَ عونَ الأمهات جليـلا
-
وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ
-
-
- رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
-
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من
-
-
- هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
-
فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما
-
-
- وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
-
إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ
-
-
- أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا
-
مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها
-
-
- لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا
-
البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ
-
-
- ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا
-
نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ
-
-
- إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا
-
قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم
-
-
- دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا
-
حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ
-
-
- وضعوا على أحجـاره إكليـلا
-
ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم
-
-
- جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا
-
لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه
-
-
- حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا
-
ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً
-
-
- لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا
-
فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ
-
-
- أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا
-
إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً
-
-
- لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا
-
فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا
-
-
- لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا
-
إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى
-
-
- لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا
-
فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ
-
-
- ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا
-
ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى
-
-
- من كان عندكم هو المخـذولا
-
كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا
-
-
- كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا
-
قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا
-
-
- صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا
-
أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا
-
-
- للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا
-
ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي
-
-
- أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا
-
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا
-
-
- اللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
-
قصيدة المعلم
قال الشاعر نزار قباني
- لَشَعْرِكِ
- فضْلٌ عظيمٌ عليَّ
- يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ
- فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ
- وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ
قصيدة اصبر على مر الجفا من معلم
قال الشاعر الإمام الشافعي
اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ
-
-
- فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
-
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً
-
-
- تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
-
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ
-
-
- فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
-
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى
-
-
- إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
-
اقتباسات عن المعلم
- أحمد رفيق المهدوي: فما قدروا حق المعلم قدره، ومن حقّه كالوالدين يعظمُ.
- غازي عبد الرحمن القصيبي: يمكن تلخيص أسلوبي في التدريس على النحو التالي: لا يمكن للمادة أن تكون مفيدة ما لم تكن مشوقة، ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة، ولا يمكن أن تكون مفيدةً ومشوّقةً ومبسطة ما لم يبذل المعلمُ أضعافَ الجُهد الذي يبذله الطالب.
- صنع الله إبراهيم: دخل حكيمٌ على حكيمٍ في منزله وهو متوحّد فقال له: أيها الحكيم إنك لصبور على الوحدة، فقال: ما أنا وحدي فمعي جماعةٌ من الحكماء والأدباء يخاطبونني وأخاطبهم، وضربَ بيده على رصّة كتبٍ بجانبه وقال: هذا جالينوس حاضر، وهذا بقراط يناظر، وسقراط واعظ، وأفلاطون لاقط وهذا داوود المعلم.
- غسان كنفاني: إننا نتعلم من الجماهير ونعلمها، ومع ذلك فإنّه يبدو لي يقينًا أنّنا لم نتخرّج بعد من مدارسِ الجماهير، المعلمُ الحقيقيّ الدائم والذي في صفاء رؤياه تكون الثورة جزءًا لا ينفصم عن الخبز والماء، وأكف الكدح ونبض القلب.
- سلامة موسى: المعلمُ الممتازُ هو ذلك الذي لا يقتصر على إيصالِ المعارفِ إلى أذهانِ تلاميذه، بل يضعُ لهم الخططَ للدّراسة بحيث يمكّنهم أن يستغنوا عنه وأن يعلموا أنفسهم مستقلين مدى حياتهم.
- علي عبد الحميد محمود: التّربية لكي تكون إسلامية يجب أن تقدر الإنسان حقّ قدره وأن تكفل له سائر حقوقه وحرياته، وأن تعيه على أداء واجباته، وذلك يتطلّب أن يكون منهج التّربية الإسلامية من حيث المعلم والكتاب والوسيلة والخطة قادرًا على تحقيق احترام الإنسان واحترام حقوقه كلها.
- مصطفى حجازي: تمارس عملية التّلقين من خلال علاقةٍ تسلطيةٍ سلطة المعلمِ لا تناقش حتى أخطائه لا يسمح بإثارتها، وليس من الوارد الاعتراف بها، بينما على الطالب أن يطيع ويمتثل، هذه العلاقة اللاعقلانية تعزّز النّظرة الانفعالية إلى الوجود؛ لأنها تمنع الطّالب من التّمرس بالسيطرة على شؤونه ومصيره، وهي كذلك مسؤولة إلى حدٍّ بعيدٍ عن استمرار الذّهنية المتخلفة؛ لأنها تشكّل حلقةً من حلقات القهر الذي يمارس على مختلف المستويات الرتيبة في حياة المتخلف.
- عبد الرزاق الجبران: المعلمُ لا يبحثُ عن إيمانٍ به، بل يبحثُ عن إيمانٍ بحكمته لأنّها أنانيةٌ بشكل ما، بقدر ما يريدُ أن يصبح تلميذه حكيمًا، أو لنقل إنّ الحلم الأوّل للمعلم هو أن يصبح تلميذه معلمًا، وإلا لن يستحقّ صفة المعلم وصفة مثالية جمعت النبي والثائر تمامًا كما هي الخصلة الوجودية الأهم للأنبياء جميعا مع الناس، المتمثلة بـ "لا نريد جزاءً ولا شكورًا"، لا يبحثون عن مريدين ولا صحابة ولا جماعة يحمونهم، أو يمجدونهم لاكتفائهم بمجد الله.
- يوسف القرضاوي: إنّ المشتغلين بالتّربية والتّعليم يقولون بعد دراسة خبرة ومعاناة، إنّ المعلم هو العمود الفقري في عملية التربية وهو الذي ينفخ فيها الروح، ويُجري في عروقها دمُ الحياة مع أنّ في مجال التعليم والتربية عوامل شتى ومؤثرات أخرى كثيرة من المنهج إلى الكتاب إلى الإدارة إلى الجو المدرسي إلى التوجيه أو التفتيش، وكلها تشارك في التوجيه والتأثير بنسب متفاوتة، ولكن يظل المعلم هو العصب الحي للتعليم.
0 تعليق